في صباح يوم مشمس

قررت أن تستغل عدم وجود شريكها تستدعي الجريء ابن صديقتها الذي لطالما أعجبت به

حينما وصل الشاب كانت الام تلبس فستانا مٹيرا يظهر عن جسمها الجميلة قالت له بصوت همسات تعال يا حبيبي

لم يتوقع الشاب أن ستكون الام بهذه الجرأة لكنه لم يتردد طويلا فلطالما تمنى الاقتراب منها

شرعت المداعبات الرقيقة بينهم تشتعل وأخذت الأمور تتطور بشكل مٹيرة انزلقا معا إلى غرفة النوم

في الداخل تخلصا الام من ملابسها لتكشف عن جسم مٹير بدا الشاب مذهولا بجمالها

لم يمض وقت طويل حتى كان الشاب يقبلها يعانقها بجنون يداه تتداعبان كل شبر من جسدها

أصبح الشاب يتحرك بجرأة أكبر شجاعة فدفن وجهه في صدرها يستنشق عطرها المٹير

تتوهجت عيونها بالرغبة وهو ترى الشاب يستسلم لسحرها كانت هذه اللحظة الحاسمة فريدة جدا بالنسبة لها

بسرعة وبدون تأخير نزع جوردي ثيابه وكشف عن جسمه الرجولي الممتلئ هو مستعد تماما

صرخت الأم بشدة الرغبة عندما ولج جوردي بعمق داخلها لقد كانت مٹيرة لن تنساها أبدا