كانت ليلة القاهرة صاخبة والحيطان تهتز من الشهوة.

ابتدأت الشهوة تتغلغل إلى قلب الحبيبة الشابة كل ملامسة.

كانت تشتاق لمزيد من الإثارة حتى وصل ابن الجارة لينجز كل رغباتها.

على حين غرة ولج البيت بعلها الغادر لكنها لم تتوانى اضحت تستمتع بكل لحظة.

بجسمها الملبن شهوتها العارمة كانت هي تتناك بلهفة.

فقد كانت الاصوات تصدح في الليل والهمسات تحكي عن قصة عشق حديثة.

جميع ليلة تتجدد فيها الشهوة والشوق للجسم المصري.

لم يكن للقلب المصري الا و أن يتبع رغبته تتحقق اماله.

على مدى تلك الشريط الجريء الفريد غدت الزوجة عاهرة بكل جدارة.

الرغبة تشتعل والجسم ينادي بالمزيد.

انها حقا قصة حب عربي لا شبيه له.